d
آخر الدنيا - يوسف إدريس

آخر الدنيا

آخر الدنيا

رة انتابه العناد وظل يبكي ويطالب الجدة ان تدعه يذهب إلى إخوته وأمه وحين لم يفلح فيه زجر أخذته الجدة في حضنها وقبلته وقالت له وهو يرى الدموع في عينيها إن أمه سرقها حرامي ذات ليلة من أبية وأن لا فائدة من بكائه او اصراره إذ لا أحد يعرف مكانها أو اين تقيم وانها هى الحقيقة التى سيعيش معها إلى الابد .. ليذهب كالشطار إلى المدرسة ويتعلم... قراءة الكل
أضف تقييم
لا توجد أي مراجعات حاليا
اكتشف كتب جديدة



احصائيات

0
0
0
0
0
أفضل القراء


لا توجد أي بيانات حاليا..