السبت 03 فبراير 2018
قرأتها بدافع الفضول و بعد تردد كبير بعد إنتهائي من الجزء الأول لها ( أحببتك أكثر مما ينبغي) ...
كانت آمالي مرتفعة فكنت أتمنى أن أجد بعض الأجوبة التي عجزت عن إيجادها في الجزء الأول من الرواية...
الجزء الأول كانت تحكي فيه البطلة عن الأحداث من وجهة نظرها.... أما الجزء الثاني فكان من سرد البطل الخائن الذي أبكاها بكل الطرق رغم حبه الكبير لذا فهو يأمل منها الغفران....
صراحة لا أنصح بقرائتها... ❤❤❤